بلوجر مسيحى غير تابع لاى كنيسة

سنكسار يوم الأثنين 4 سبتمبر 2017

بلوجر مسيحى

مشرف

المزيد

ليست هناك تعليقات

تم النشر فى قسم

تم النشر منذ

تحميل ...
سنكسار يوم الأثنين 4 سبتمبر 2017

السنكسار اليومى بلوجر مسيحى


اليوم 29 من الشهر المبارك مسرى, أحسن الله استقباله، وأعاده علينا وعليكم، ونحن في هدوء واطمئنان، مغفوري الخطايا والآثام، من قِبَل مراحم الرب، يا آبائي وأخوتي.
آمين.

29- اليوم التاسع والعشرين - شهر مسرى
نقل جسد الأنبا يحنس القصير بشهيت
في مثل هذا اليوم من سنة 515 للشهداء نقل جسد القديس العظيم الأنبا يحنس "يوأنس" القصير من القزم إلى برية شيهيت وذلك أنه لما كان البابا يوحنا الثامن والأربعون في برية شيهيت تمني بعض الحاضرين نقل جسد القديس يؤنس إلى ديره فحركت نعمة الله البابا البطريرك فكتب رسالة علي يد القمص قزمان والقمص بقطر من الشيوخ وأرسلهما إلى القلزم فلم يتمكنا من أخذ جسده لأنه كان في حوزة الهراطقة التابعين لمجمع خلقدونية فعادا من حيث أتيا . وبعد أيام تولي علي القلزم أمير من أمراء العرب وكان صديقا للأنبا ميخائيل أسقف أبلاوس فعاد البطريرك وكتب رسالة أخري إلى الأسقف يعلمه برغبته في أخذ الجسد وإرساله مع الرهبان الموفودين بالرسالة ففرح الأب الأسقف بذلك وعلم الأمير بالخبر فقال الأمير : " وكيف السبيل لوصول الرهبان إلى المكان ؟ " فأجابه كاتبه : " يلبسون ثياب العرب فوق ثيابهم ويدخلون معنا " وهكذا فعلوا ودخل العرب مع هؤلاء الرهبان حيث كان الجسد فحمله الرهبان وساروا به طول الليل حتى وصلوا إلى مريوط ومنه إلى البرية . ولما دخلوا به دير القديس مقاريوس تلقاه الرهبان بالتراتيل وهم يحملون الصلبان والمباخر وأتوا به إلى حيث جسد القديس مقاريوس وسكبوا عليه الطيب ثم حملوه إلى ديره وهم يرتلون . فتلقاه أولاده بالفرح والبهجة . ولما رسم البابا مرقس البطريرك التاسع والأربعون وصعد إلى البرية ومعه أساقفة الوجه البحري وبعض الكهنة ذهب إلى دير هذا القديس وكشف عن أعضائه المقدسة وتبارك منها ورد عليه ثوب الليف الذي كان ملفوفا به ثم كفنه بلفائف كتان وسبح الرهبان الله ، وأنشدوا كثيرا من المدائح لهذا القديس .
صلاته تكون معنا . ولربنا المجد دائما . آمين
استشهاد القديس اثناسيوس الأسقف وغلاميه
في مثل هذا اليوم استشهد القديسون أثناسيوس الأسقف وجراسيموس وثاؤتيطس غلاماه وذلك أن بعضهم سعي بالأسقف لدي أريانوس الوالي أنه عمد أبنه الوزير أنطونيوس فاستحضره وطلب منه السجود للأوثان فلم يقبل وأعلن إيمانه بالمسيح فعذبه بمختلف العذابات المؤلمة ولما رأي ازدياد تمسكه بإيمانه أمر بضرب رقبته ورقبتي الغلامين أيضا وأخذ بعض المؤمنين أجسادهم وكفنوهم ووضعوهم في تابوت وقد شرفهم الله بظهور آيات كثيرة من أجسادهم . صلواتهم تكون معنا . آمين
تذكار البشارة والميلاد والقيامة

مشاركة الموضوع

انسخ كود الشكل الذى تريده وضعه فى تعليق
اذا كنت لا تملك حساب على بلوجر قم بإختيار التعليق باسم " مجهول "
تعليقات بلوجر
تعليقات الفيس بوك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المتابعون

  • الإشعارات
  • من نحن

  • اتصل بنا

  • ×

ادخل الاسم (إختيارى)

ادخل البريد الإلكترونى (مطلوب)

ادخل الرسالة (مطلوب)