بلوجر مسيحى غير تابع لاى كنيسة

حضر نفسك هنقضي شم النسيم في القدس معلومات رائعة هنتعرف عليها لاول مرة

بلوجر مسيحى

مشرف

المزيد

ليست هناك تعليقات

تم النشر فى قسم

تم النشر منذ

تحميل ...
حضر نفسك هنقضي شم النسيم في القدس معلومات رائعة هنتعرف عليها لاول مرة

صورة موضوع حضر نفسك هنقضي شم النسيم في القدس معلومات رائعة هنتعرف عليها لاول مرة

القيامة المسيحي بين مصر والقدس… 7 مظاهر بارزة سنويا
منها الاستشفاء في شاطئ أيوب في العريش والاحتفاء بيوم شم النسيم وشراء السعف

اول: من مصر إلى القدس، تبرز 7 مظاهر وطقوس لعيد القيامة المجيد، العيد الأكبر لدي المسيحيين من كل الطوائف، والذي بدأت هذه الأيام أجواء الاحتفال به في البلدين.
وعيد القيامة هو المناسبة الأبرز كنسياً مع عيد الميلاد، ويرمز إلى قيامة المسيح من بين الأموات بعد ثلاثة أيام من صلبه وقتله، بحسب المعتقدات المسيحية.
وترتبط بعيد القيامة 7 مظاهر بارزة للاحتفاء، ثلاثة منها في مصر «الاستشفاء في شاطئ أيوب في العريش (شمال شرق)، والاحتفاء بيوم شم النسيم (طقس فرعوني)، شراء السعف»، وأربعة في القدس هي الحج في كنيسة القيامة، طقوس «سبت النور»، تنظيم مواكب محاكاة للسياح لتتبع خطوات المسيح في طريق الآلام في القدس الشرقية بدءا من باب الأسباط (أحد أبواب البلدة القديمة للقدس)، وصولا إلى كنيسة القيامة، بحسب المعتقد المسيحي، والمنع الإسرائيلي للمسيحيين الفلسطينيين من زيارة كنيسة القيامة».
وبحسب مصادر كنسية، تحتفل الكنائس الشرقية التي تتبع التقويم اليوناني، وبينهم المسيحيون الأرثوذكس في مصر، بعيد القيامة بين يومي 4 أبريل / نيسان و8 مايو / أيار من كل عام، بينما تحتفل به الكنائس الغربية التي تعتمد التقويم الغريغوري بين يومي 22 مارس / آذار إلى 25 إبريل / نيسان من كل عام.
وطرحت الكنيسة الأرثوذكسية المصرية مؤخرا مبادرة لتوحيد الاحتفال بعيد القيامة المجيد بين كنائس العالم، وهي المبادرة التي مازالت قيد البحث والدراسة مع بقية الكنائس، بحسب تصريحات صحافية للبابا تواضروس الثاني، بابا أقباط مصر.
وأضاف البابا أن الاحتفال بعيد القيامة له 3 شروط، «أولها الاعتدال الربيعي وثانيها أن يكون بعد احتفال اليهود بعيد الفصح، وثالثها أن يكون يوافق يوم الأحد».
ومضى قائلا «لاحظنا أن العيد غالبا يأتي إما الأحد الثالث أو الرابع من شهر أبريل/نيسان من كل عام، ومازلنا ننتظر رد بقية الكنائس».
ويتدفق آلاف المسيحيين من كل الطوائف من جميع أنحاء العالم إلى مدينة القدس في كل عام لإحياء طقوس «سبت النور» وحضور قداس عيد القيامة.
القمص صليب متي عضو المجلس الملي في الكنيسة الأرثوذكسية (المجلس المختص بالشؤون الإدارية في الكنيسة الأرثوذكسية) قال عن القيامة إنه «عيد الأعياد لدينا ونسميه العيد الكبير».
ومتحدثا عن أبرز مظاهر هذا العيد في مصر قال متي «هناك ثلاثة مظاهر وطقوس بارزة لعيد القيامة وهي طقوس أحد السعف (أحد الشعانين) والاستشفاء في شاطئ أيوب في العريش (شمال شرق)، والاحتفال بشم النسيم غداة عيد القيامة.
وعن طقوس أحد السعف، وهو أول أيام أسبوع الآلام، قال متى إن «المسيحيين يقبلون علي شراء سعف النخيل من أمام أبواب الكنائس، ويتم تشكيله بأشكال جميلة ويحتفظ به المسيحيون للبركة، تباركا بأن السيد المسيح عندما دخل القدس في مثل هذا اليوم استقبله أهلها وهم يحملون سعف النخيل ترحيبا به».
وأضاف متى «في يوم الأربعاء الذي يسبق عيد القيامة يتجه مصريون إلى شاطئ في مدينة العريش في سيناء (شمال شرق) لنزول البحر في وقت الغروب بهدف الاستشفاء، حيث يُعتقد أن نبي الله أيوب نزل إلى البحر في هذه المنطقة للاستشفاء، كما يعتبر أن فيه تذكرة بآلام السيد المسيح، ورمز للشفاء». ومضى قائلا إن هذا اليوم يعتبر تجسيدا للوحدة الوطنية في مصر، فالمسلمين والمسيحيين يعتقدون في الاستشفاء في هذا المكان، ويتجهون اليه سويا»
أما الطقس الثالث، بحسب القمص صليب متى، فهو شم النسيم، الذي هو في الأصل عادة فرعونية، ويحتفل به المصريون غداة عيد القيامة,
وقال متى «هذا اليوم يذكرنا بالحدائق والفردوس والذي نتطلع فيه إلي الفردوس السماوي ويتزامن مع عيد الربيع في مصر ويقوم فيه المسيحيون مع المصريين بأكل البيض الملون والفسيخ (أسماك مملحة) والرنجة (أسماك مدخنة)».
وبحسب متى، ترجع بدايات الاحتفال بهذا اليوم في مصر إلى العصر الفرعوني، غير أن المسيحيين المصريين أعطوه مسحة دينية، وربطوه بـ «الصوم الأكبر» و «عيد القيامة»، حيث أنه في الصوم الأكبر يحظر على المسيحيين تناول الأسماك، لكن الأسماك تعتبر الوجبة الرئيسية في شم النسيم.
وفي القدس، تحتفل الطوائف المسيحية في الأراضي الفلسطينية في الفترة ما بين 27 مارس/آذار وحتى السادس من ابريل/نيسان بـ «أسبوع الآلام»
وتبرز ثلاثة طقوس مرتبطة بعيد القيامة وهي « الحج، طقوس سبت النور، تنظيم مواكب محاكاة للسياح لتتبع خطوات المسيح في طريق الآلام بالقدس الشرقية، بجانب المنع الإسرائيلي للفلسطينيين من الوصول إلى كنيسة القيامة».
ويتوافد هذه الأيام على القدس حجاج مسيحيون من أنحاء العالم للمشاركة في عيد القيامة وزيارة الأماكن المقدسة.
و يشتكي المسيحيون، بخاصة الشبان، من سكان الضفة الغربية وقطاع غزة من رفض السلطات الإسرائيلية السماح لهم بالوصول إلى مدينة القدس للمشاركة في هذه الاحتفالات الدينية.
كما يشتكي المسيحيون الفلسطينيون في كل عام من الإجراءات التي تفرضها الشرطة الإسرائيلية في محيط كنيسة القيامة في البلدة القديمة والتي تشمل التواجد المكثف لعناصر الشرطة.
وفي كل القداسات يحمل الحجاج الشموع ويضعونها في مكان مخصص لها في داخل الكنائس.
ولكن ذروة الاحتفالات تكون أيام الجمعة والسبت والأحد حيث تحتفل الطوائف المسيحية بـ «الجمعة العظيمة أو الحزينة» و»سبت النور» و»احد الفصح».
ويوم الجمعة العظيمة أو الحزينة يسبق عيد القيامة، ويعتقد المسيحيون أن السيد المسيح صلب وقتل ودفن في ذلك اليوم.
ويقام صباح اليوم السبت قداس كبير في كنيسة القيامة يرأسه بطريرك الروم الأرثوذكس، بطقوس معينة، تنتهي بخروج النار من القبر المقدس (المكان الذي يعتقد أن المسيح دُفن فيه) ليشعل منها البطريرك الشمع والقناديل في صحن الكنيسة، بينما يشهد مساء اليوم ذاته قداسا لكل الطوائف داخل الكنيسة.
أما يوم الأحد، فيحتفل المسيحيون بعيد القيامة، حيث يستقبلون المهنئين في الكنائس، ويقيمون الولائم لتعويض فترة الصيام الطويلة (55 يوما).

كل عام وانتم بخير

صورة مسجد الاقصى

بلوجر مسيحى

مشاركة الموضوع

انسخ كود الشكل الذى تريده وضعه فى تعليق
اذا كنت لا تملك حساب على بلوجر قم بإختيار التعليق باسم " مجهول "
تعليقات بلوجر
تعليقات الفيس بوك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

المتابعون

  • الإشعارات
  • من نحن

  • اتصل بنا

  • ×

ادخل الاسم (إختيارى)

ادخل البريد الإلكترونى (مطلوب)

ادخل الرسالة (مطلوب)